بث مجاني لمباريات الدوري الإنجليزي في حالة واحدة

أشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى أن أندية الدوري الإنجليزي عقدت اجتماعات مع المحطات التلفزيونية الناقلة للدوري من أجل الاتفاق على بث المباريات مجانا في حال إقامتها دون جمهور.

وذكرت الصحيفة أنه في حال حرمان الجمهور من حضور المباريات مع استمرار تفشي فيروس كورونا، يمكن بث المباريات على الهواء مباشرة مجانا.
وجاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقد مساء الاثنين بحضور وزراء الثقافة والإعلام والرياضة.
ومن المرجح أن يوافق الاتحاد الإنجليزي على رفع القيود المفروضة على مباريات الظهيرة يوم السبت في حال إقامة المباريات أمام مدرجات فارغة.
ومع ذلك فإن الدوري الإنجليزي الممتاز يعتبر ذلك سابقة خطيرة وقد يعترض على هذا الأمر وفقا لصحيفة "ديلي ميل".
ورغم أن الحكومة البريطانية أبلغت مسؤولي رابطة الدوري الممتاز بأنه "لا يوجد مبرر لإقامة الأحداث الرياضية دون جماهير أو إلغائها"، إلا أنه تم الطلب من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز وضع خطط طارئة لخوض المباريات دون جماهير، في ظل استمرار انتشار الفيروس.

تحذير من تقلبات جويه عواصف وامطار ابتداء من الخميس القادم 12 مارس

حالة الطقس المتوقعة يوم الخميس 12 مارس 2020


من المتوقع ان تبدأ حالة عدم الاستقرار وبقوة على مناطق واسعة من البلاد نتيجة عدة عوامل أبرزها نشاط قوى لمنخفض السودان وبقيم عميقة تصل على القاهرة 998 ملليبار ، كما يتواجد منخفض جوى في طبقات الجو العليا غربى البلاد بجانب رطوبة استوائية هائلة في كافة الطبقات وعليه
تتكاثر السحب الرعدية الماطرة بغزارة شديدة على المناطق الاتية :-
  • الاسكندرية وكافة ضواحيها
  • مرسى مطروح وكافة المدن التابعة لها مثل السلوم وبرانى والنجيلة والمثانى وراس الحكمة والعليمن والضبعة
  • شمال الصحراء حتى الفرافرة بما فيه واحة سيوة والواحات البحرية
  • كامل مدن محافظة البحيرة مثل دمنهور وابوحمص وادكو والمحمودية ورشيد وايتاى البارود وحوش عيسى ووصولا الى النوبارية جنوبا
  • كفر الشيخ بكامل مدنها وقراها
  • كافة مدن محافظات الغربية والمنوفية والقليوبية
  • الشرقيه ، الدقهلية
  • القاهرة ( كافة ضواحيها ) الجيزة وحلوان واكتوبر والعياط والصف واطفيح
  • الفيوم بكافة مدنها وقراها
  • بنى سويف بكافة مدنها وقراها
  • المنيا وغزيرة على شمالها ومتوسطة على جنوبها
  • بورسعيد – الاسماعيلية – السويس في الغالب غزيرة
  • شمال وجنوب سيناء متوسطة لغزيرة تزداد الكميات على كاترين
  • أمطار متوسطة لغزيرة على الزعفرانه والعين السخنة ووصولا الى رأس غارب
  • أمطار متوسطة قابلة للتحسن على أرض الواقع على اسيوط وسوهاج وقنا والاقصر والغردقة قد تطال سفاجا
توقعات الرياح
رياح نشطة مثيرة للرمال والأتربة مع احتمالية تشكل عواصف جدارية على وسط الصعيد وغرب البحر الاحمر وبحيرة ناصر والوادى الجديد ووسط سيناء
أيضا نشاط للرياح على السواحل الشمالية الصحراء الغربية وشمال ووسط الصعيد ، قد تمتد بشكل نسبى الى الدلتا
الحرارة المتوقعة ظهيرة الخميس
  • السواحل الشمالية 16 الى 19 درجة عدا العريش تسجل 22 درجة
  • الوجه البحرى والقاهرة 18 الى 21 درجة
  • شمال الصعيد 20 الى 26 درجة
  • وسط وجنوب الصعيد 32 الى 33 درجة
حالة الطقس المتوقعة يوم الجمعه 13 مارس 2020
من المتوقع ان تستمر حالة الاستقرار الشديدة سائدة على كافة المناطق سالفة الذكر وهطولات مطرية قوية مع فرص لتساقط حبات البرد على العديد من المناطق ربما تكون بأحجام كبيرة
أيضا تزداد غزارة الأمطار على القاهرة وشمال الصعيد وسيناء والسويس والعين السخنة والزعفرانه والاسماعيلية وبورسعيد
بينما تقل فرص الامطار على وسط وجنوب الصعيد ان شاء الله
يتمركز منخفض سطحى عميق على الاسكندرية وغرب الدلتا بقيم 992 ملليبار وهو ما سيعمل على زيادة كبيرة في سرعة الرياح على أغلب الأنحاء خاصة السواحل الغربية وشمال الصحراء الغربية والدلتا والقاهرة وشمال ووسط الصعيد وسيناء والبحر الاحمر مع اضطراب الملاحة في البحرين المتوسط والاحمر
قد تصل سرعة هبات الرياح أحيانا الى 90 كم في الساعة خاصة مطروح وأجزاء من الصحراء الغربية وشرق القاهرة وأجزاء من شمال الصعيد
هذا ومن المتوقع أن تخف حدة عدم الاستقرار على العديد من المناطق يوم السبت الموافق 14 مارس على ان تتركز الامطار على أجزاء من الدلتا والقاهرة وسيناء ومدن القناة وغرب خليج السويس والفيوم و بنى سويف بمشيئة الله
مع حدوث انخفاض اخر في درجات الحرارة على كافة الأنحاء
تنبيهات وتحذيرات هامة لابد أن توضع في الاعتبار




  • نحذر من خطر الرياح القوية سواء المرافقة للمنخفض او الناتجة عن التيارات الهابطة من السحب الرعدية فبرجاء الابتعاد عن الاعمدة والاشجار واللوحات الاعلانية او الأسقف الغير مثبته بشكل جيد ، تطاير الاشياء الموجودة على أسقف المنازل بسبب شدة الرياح
  • الهطولات المطرية الضخمة على المناطق المحددة بالمنشور
  • خطر الصواعق العنيفة والتى قد تصل الى سطح الأرض
  • القيادة بهدوء تماما على الطرق بسبب العواصف الترابية الضخمة او الامطار الغزيرة
  • حبات البرد بأحجام كبيرة قد تحدث أضرار وتلفيات بالممتلكات والمحاصيل والسيارات
  • عدم تخفيف الملابس خلال الفترة المرتقبة

متوسط فترة حضانة فيروس كورونا

ربما يكون من الصعب العثور على نصيحة علمية واحدة وسط انتشار فيروس كورونا الجديد، حيث أن الكثير من المعلومات الموجودة إما تحذيرية فقط أو خاطئة تماما.

والآن، أظهرت أحدث دراسة أجرتها جامعة جونز هوبكنز، أن COVID-19 لديه متوسط فترة حضانة تبلغ 5.1 أيام. ويتعين على مسؤولي الصحة اتخاذ قرارات مهمة بناء على معلومات محدودة، ومن الجيد دائما دعم هذا القرار بالعلوم.
ودرس فريق جونز هوبكنز 181 حالة لـ COVID-19 خارج مقاطعة هوبي في الصين، قبل 24 فبراير من هذا العام.
ومن خلال تسجيل وقت التعرض المحتمل، وظهور الأعراض والحمى واكتشاف السلطات لكل حالة، أنشأ الفريق نموذجا لتوزيع فترة الحضانة.
وببساطة، فترة الحضانة هي الوقت بين تعرضك للمرض وبدء ظهور الأعراض. ويحدث هذا عادة قبل الفترة المعدية، حيث من المحتمل أن تُنقل العدوى للآخرين.
ولا يُعرف حتى الآن مدى عدوى فيروس كورونا عندما لا تظهر أعراض على الأفراد، ومع ذلك، انتشرت تقارير قليلة عن نقل الأفراد للفيروس دون إظهار الأعراض على الإطلاق.
ومع ذلك، كما هو الحال مع فيروسات كورونا الأخرى، من المرجح أن يُنقل الفيروس إلى فرد آخر أثناء السعال أو العطاس.
ووجد فريق البحث أن أقل من 2.5% من المصابين، ستظهر عليهم الأعراض في غضون 2.2 يوم. وخلال فترة الحضانة المتوسطة المقدرة بـ5.1 أيام، ستظهر الأعراض على 97.5% من المصابين في غضون 11.5 يوم.
ويقول أخصائي الوبائيات جاستين ليسلر، من كلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة: "بناء على تحليلنا للبيانات المتاحة للجمهور، فإن التوصية الحالية للمراقبة النشطة أو الحجر الصحي مدة 14 يوما، معقولة".
ويعد هذا النوع من الأبحاث مفيد بشكل لا يصدق للمتخصصين في الأمراض المعدية، الذين يتخذون قرارات تتعلق بسياسة فيروسات كورونا.
وانتشرت مخاوف سابقة من أن فترة الحضانة ليست طويلة بما فيه الكفاية، بعد أن اكتشفت فرق أخرى من الباحثين فترات حضانة استمرت حتى 19 و 24 يوما.
وينبغي إجراء المزيد من الأبحاث- مع مجموعات أكبر من الأشخاص- للتأكد ما إذا كانت فترات الحضانة الأطول قد تتسبب في مشكلة لسياسات الحجر الصحي الحالية.
ونُشرت الدراسة في مجلة Annals of Internal Medicine.