توقيع احمد سيد زيزو للزمالك لمده 3 سنوات

 


توقيع احمد سيد زيزو للزمالك لمده 3 سنوات

نشر اللاعب احمد سيد زيزو لاعب نادي الزمالك صوره له  علي موقع  تويتربعد تويع العقد مع المستشار مرتضي منصور لمده 3 سنوات 

ليفربول يفوز علي نيوكاسل بصعوبه في الوقت بدل من الضائع 2 - 1



 ليفربول يفوز علي نيوكاسل بصعوبه في الوقت بدل من الضائع 2 - 1

واحرز اسحاق هدف نيوكاسل في الشوط الاول واستطاع فرمينو من تسجيل التعادل في الشوط الثاني بعد تمريره من محمد صلاح وفي الوقت بدل من الضائع احرز كارفالو الهدف الثاني في كره مشتركه مع زميله محمد صلاح امام المرمي وسددها ليحرز الفوز لفريقه في الجوله الخامسه

وعلي صعيد اخر فاز مانشيستر سيتي علي نوتنجهام ب 6 اهداف وهالاند احرز منهم هاتريك

اذا كانت الدوله تريد الحصول علي اكبر احتياطي من الدولار



 اذا كانت الدوله تريد الحصول علي اكبر احتياطي من الدولار فالحل في الاهتمام بالقطاع السياحي

وجذب كثير من السائحين لزياره مصر صيفا او شتاء فالحمد لله مصر تمتلك من المقومات السياحيه ما يجعلها في المرتبات الاولي علي خريطه السياحه العالميه فنحن ونملك تاريخ وعراقه وحضاره 7000 سنه وماتملكه مصر من اثار ومتاحف ومزارات فرعونيه ينجذب لها ملايين من السائحين لمشاهدتها علي الطبيعه فلابد من الاهتمام بالمناطق الاثريه وابراز معالمها من خلال وسائل الاعلام وفي المباريات الدوليه وتشجيع السياح علي زياره مصر وعمل كثير من البرامج لتعريف العالم بالمناطق الاثريه في كل المحافظات وكذلك نمتلك السياحه الدينيه متمثلا في المساجد والكنائس التاريخيه وكذلك السياحه العلاجيه في مصر وسياحه المؤتمرات والغوص و السفاري وغيرها



ناسا تقرر الغاء إطلاق أقوى صواريخها إلى القمر بسبب مشكلة في أحد المحركات


ناسا تقرر الغاء إطلاق أقوى صواريخها إلى القمر بسبب مشكلة في أحد المحركات

 ألغى مدير إطلاق ناسا، تشارلي بلاكويل طومسون، عملية إطلاق مهمة "أرتميس 1"التي كانت مقررة اليوم، بسبب مشكلة في أحد المحركات الرئيسية لنظام الإطلاق الفضائي (SLS).

واكتشفت الفرق الأرضية في مركز كيندي للفضاء في فلوريدا، مشكلة في واحد من أصل أربعة محركات رئيسية لنظام الإطلاق الفضائي، ما أدى إلى تأجيل عملية الإطلاق.

تم تأجيل إطلاق "أرتميس 1"، التابع لناسا بسبب خلل في محرك RS-25 على صاروخ نظام الإطلاق الفضائي (SLS). وكان من المقرر تصفية المحرك بالهيدروجين السائل والأكسجين لتكييفه قبل الإطلاق، لكن مهندسي الفريق لاحظوا أن أحد المحركات لم يكن يقوم بالعملية كما هو متوقع.

وقال بيان وكالة ناسا أن التكييف ضروري لجعل المحركات تصل إلى "درجة الحرارة المناسبة" لبدء تشغيلها في نهاية المطاف.

ووفقا للوكالة، لا يمكن تصحيح المشكلة على الفور. وأضافت الوكالة أن المهندسين يبحثون الآن عن خيارات لجمع أكبر قدر ممكن من البيانات للوصول إلى جوهر المشكلة. وبالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف "صدع في مادة نظام الحماية الحرارية" في المرحلة الأساسية للمركبة الفضائية.

ويشار إلى أن الموعد التالي الأكثر ترجيحا الآن لعملية الإطلاق يوم الجمعة، الثاني من سبتمبر. لكن ناسا قالت إنها ستعلن قريبا التاريخ الرسمي لمحاولة الإطلاق التالية.

وكان مقررا اليوم، للمرة الأولى منذ 50 عاما، أن تطلق ناسا "مهمة أرتميس 1" إلى القمر، في خطوة هامة نحو إعادة البشر إلى القمر بعد توقف دام نصف قرن، في رحلة تجريبية ستمتد 6 أسابيع.

وتمثلت خطط ناسا للمهمة غير المأهولة، في إطلاق صاروخ نظام الإطلاق الفضائي العملاق (SLS)، وكبسولة "أوريون كرو" (Orion Crew Capsule)، المصممة لنقل ما يصل إلى ستة رواد فضاء إلى القمر، الاثنين 29 أغسطس 2022، من مجمع كيب كانافيرال التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، ناسا، في الساعة 8.33 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12.33 بتوقيت غرينتش).

ويعد صاروخ نظام الإطلاق الفضائي العملاق (SLS)، البالغ طوله 98 مترا، أقوى صاروخ صنعته ناسا على الإطلاق.

وتهدف مهمة اختبار "أرتميس 1" (Artemis I)، المقرر أن تستمر 42 يوما،، إلى أخذ مركبة "أوريون" على بعد 40 ألف ميل من الجانب البعيد من القمر، والمغادرة من ذات المكان الذي نظمت منه مهمات أبولو القمرية قبل نصف قرن.

ومن المقرر أن تسافر المركبة الفضائية إلى القمر وتنشر بعض الأقمار الصناعية الصغيرة ثم تستقر في المدار. وتهدف ناسا إلى التدرب على تشغيل المركبة الفضائية، ودراسة الظروف التي ستختبرها أطقم العمل على سطح القمر وما حوله، وتؤكد للجميع أن المركبة الفضائية وأيا من على متنها يمكنهم العودة بأمان إلى الأرض.

ولذلك، بدلا من رواد الفضاء، تم ربط ثلاث دمى اختبار في كبسولة "أوريون" لقياس الاهتزاز والتسارع والإشعاع، وهو أحد أكبر المخاطر التي يتعرض لها البشر في الفضاء السحيق. وتحتوي الكبسولة وحدها على أكثر من 1000 جهاز استشعار.

كيف تختلف "أرتميس 1" عن الصواريخ الأخرى التي تطلق روتينيا؟

ستكون "أرتميس 1" أول رحلة لنظام الإطلاق الفضائي الجديد، وهذه عربة "رفع ثقيل"، كما تشير إليها وكالة ناسا.

وستضم المهمة أقوى محرك صاروخي على الإطلاق يتم إطلاقه إلى الفضاء، حتى أنه أقوى من نظام أبولو Saturn V الذي أخذ رواد الفضاء إلى القمر في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.

وهذا نوع جديد من أنظمة الصواريخ، لأنه يحتوي على مزيج من الأكسجين السائل ومحركات الهيدروجين الرئيسية واثنين من حزم التعزيز الصاروخية الصلبة المشتقة من مكوك الفضاء. ووصف جاك بيرنز، الأستاذ وعالم الفضاء في جامعة كولورادو بولدر والعضو السابق في الفريق الانتقالي الرئاسي لوكالة ناسا، المهمة بأنها حقا مزيج بين مكوك الفضاء وصاروخ أبولو Saturn V.

ويعد الاختبار مهما للغاية، لأن كبسولة "أوريون كرو" (Orion Crew) ستحصل على تمرين حقيقي، حيث ستكون في بيئة القمر الفضائية، بيئة عالية الإشعاع، لمدة شهر.

والأهم من ذلك، أن هذا سيتيح اختبار الدرع الحراري، الذي يحمي الكبسولة وركابها، عندما تعود إلى الأرض بسرعة 25000 ميل في الساعة. وستكون هذه أسرع عودة كبسولة منذ أبولو، لذلك من المهم جدا أن يعمل الدرع الحراري بشكل جيد.

وستحمل هذه المهمة أيضا سلسلة من الأقمار الصناعية الصغيرة التي سيتم وضعها في مدار القمر. والتي ستعمل على فهم بعض العلوم المفيدة، بدءا من البحث في الفوهات المظللة بشكل دائم، حيث يعتقد العلماء أن هناك مياها، إلى مجرد إجراء المزيد من القياسات لبيئة الإشعاع، ومعرفة التأثيرات التي ستحدث على البشر للتعرض طويل المدى.

ما هو الهدف من مشروع "أرتميس"؟ ما الذي سيأتي في سلسلة الإصدارات؟

المهمة هي الخطوة الأولى نحو "أرتميس 3" (Artemis 3)، والتي ستؤدي إلى أول مهمات بشرية إلى القمر في القرن الحادي والعشرين والأولى منذ عام 1972.

وبينما ستكون مهمة "أرتميس 1" رحلة تجريبية غير مأهولة، فإن مهمة "أرتميس 2"، المقرر إطلاقها بعد بضع سنوات (في وقت مبكر من عام 2024 )، سيكون على متنها رواد فضاء. وستكون أيضا مهمة مدارية، تشبه إلى حد كبير مهمة "أبولو 8"، التي دارت حول القمر وعادت إلى الأرض.

وسيقضي رواد الفضاء وقتا أطول في الدوران حول القمر وسيقومون باختبار كل شيء مع طاقم بشري، خلال هذه المهمة المستقبلية.

وأخيرا، سيؤدي ذلك إلى رحلة إلى سطح القمر، في وقت ما في منتصف القرن، تجمع "أرتميس 3" مع مركبة "ستارشيب"، التابعة لشركة "سبيس إكس" وطاقم النقل.

وستبقى كبسولة "أوريون" في المدار، وستأخذ المركبة القمرية رواد الفضاء إلى السطح. وسوف يذهبون إلى القطب الجنوبي للقمر لإلقاء نظرة على منطقة لم يستكشفها العلماء من قبل لفحص الجليد المائي هناك.

ويشار إلى أن مهمة "أرتميس" مدفوعة بعدة أهداف مختلفة، والتي تشمل استخدام الموارد في الموقع، ما يعني استخدام الموارد المتاحة مثل جليد الماء والتربة القمرية لإنتاج الغذاء والوقود ومواد البناء.

وخمسون عاما من التطوير التكنولوجي، تعني أن الذهاب إلى القمر الآن أصبح أقل تكلفة بكثير وأكثر جدوى من الناحية التكنولوجية، ويمكن إجراء تجارب أكثر تعقيدا.

زراعة النباتات على المريخ وجعله كوكبا أخضر



زراعة النباتات على المريخ وجعله كوكبا أخضر

 دراسة نشرتها مجلة PLOS ONE إلى أنه قد يمكن زراعة النباتات على المريخ ليصبح يوما ما كوكبا أخضر، وترفع عنه سمة الكوكب الأحمر.

واقترح فريق من الباحثين في جامعة ولاية أيوا،البرسيم الحجازي على وجه التحديد كمرشح محتمل، للزراعة على سطح المريخ، ويعد البرسيم أو ميديكاغو ساتيفا هو نبات نما لإطعام الماشية لمئات السنين.

أهمية التربة والغذاء

تحتاج النباتات إلى نفس العناصر الأساسية للبقاء على سطح المريخ كما هو الحال على الأرض، وهذا يشمل التربة والماء والغذاء وضوء الشمس، ومع ذلك نظرا لأن المريخ لا يحتوي على تربة، فقد تحول الباحثون إلى عنصر أكثر بروزا على الكوكب الأحمر: البازلت البركاني.

ووجد الباحثون أنه من خلال تغيير البازلت، يمكنهم استخدامه لإنتاج الغذاء لزراعة البرسيم والحفاظ عليه، وبعد زراعة البرسيم في قطعة أرض من البازلت، وكانت هناك فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة للمحاصيل الأخرى المزروعة في نفس المحصول.

وشملت هذه المحاصيل الخس والفجل واللفت، والتي نمت بشكل أفضل بنسبة 311 في المائة.

أهمية الماء

وركز الجزء الثاني من الدراسة على المياه، التي نادرا ما توجد على سطح المريخ، وتحلية المياه، وتوجد معظم المياه الموجودة على كوكب المريخ في الجليد على قطبي الكوكب وهي مالحة جدا بحيث لا يمكن زراعة النباتات فيها.

أضاف الباحثون نوعا من البكتيريا المعروفة باسم Synechococcus لجعلها أقل ملوحة، ووجد بحثهم أنه في حين أن البكتيريا قللت بشكل كبير من مستويات الملح في الماء، إلا أنها لا تزال غير كافية لاستهلاك النبات.

ووجد الفريق أنه يمكنهم تحلية المياه بشكل أكبر عن طريق ترشيحها عبر صخور البازلت، هذه المياه التي تمت تصفيتها حديثا أصبحت نظيفة بدرجة كافية لزراعة النباتات.

وقال الباحثون: "تم تقييم تأثير المياه المحلاة بيولوجيا المفلترة على نمو نباتات اللفت والفجل في تربة البازلت الثرية المحاكية بالتربة البازلتية المعالجة".

وأضافوا: "نمت كل من نباتات اللفت والفجل بشكل صحي باستخدام المياه المحلاة بيولوجيا المفلترة مقارنة بالنباتات المزروعة بمياه حيوية غير مفلترة".

وقد أدى ذلك أيضا إلى زيادة كبيرة في الوزن الجاف لنبات اللفت (278٪) والوزن الطازج لبصيلات الفجل (1047٪) المزروعة.

لماذا يطاردنا الناموس وكيف يستطيع العثور علينا



لماذا يطاردنا الناموس وكيف يستطيع العثور علينا
 قد تكون الدقة التي لا هوادة فيها التي تتبعها بعض أنواع البعوض في مطاردة البشر ناتجة عن نظام حاسة الشم غريب الأطوار، والذي يحتوي على نسخة احتياطية مدمجة للكشف عن الروائح البشرية.

ويمكن للبعوض أن يستشعر ثاني أكسيد الكربون أو العرق ينطلق من البشر، باستخدام مستقبلات كيميائية فريدة في قرون الاستشعار الخاصة بها والجس الفكي، وهو ملحق حسي مفصل للحشرات.

وتشرح دراسة جديدة قادها باحثون في جامعة بوسطن وجامعة روكفلر، لماذا يكون البعوض جيدا في استشعارنا، حتى عندما يقوم الباحثون بتعطيل المستقبلات الكيميائية الخاصة بالبشر وراثيا.

ووفقا للدراسة، فإن نوعا واحدا على الأقل من البعوض، Aedes aegypti، لديه طريقة مختلفة تماما في تنظيم نظام الشم مقارنة بمعظم الحيوانات.

وباستخدام كريسبر كأداة لتعديل الجينات، طور الباحثون البعوض الذي يمكن أن تعبر عصبوناته الشمية عن البروتينات الفلورية وتتوهج تحت المجهر عندما تكون بعض الروائح قريبة. وسمح هذا للباحثين بمعرفة كيف تحفز الروائح المختلفة نظام الشم.

واتضح أن A. aegypti تربط عدة مستقبلات حسية شمية بالخلية العصبية الواحدة، وهي عملية تسمى coexpression. 

ووفقا لهذا الفريق، فإن هذا يقلب المبدأ الأساسي لعلم حاسة الشم، والذي ينص على أن كل خلية عصبية لديها مستقبل كيميائي واحد فقط مرتبط بها.

وقال عالم الأعصاب بجامعة بوسطن وكبير المعدين، ميغ يونغر: "هذا غريب بشكل صادم، ليس هذا ما كنا نتوقعه".

ويقول يونغر: "العقيدة المركزية في حاسة الشم هي أن الخلايا العصبية الحسية، بالنسبة لنا في أنفنا، تعبر عن نوع واحد من المستقبلات الشمية".

وتنطبق هذه البديهية على نحل العسل (Apis mellifera)، ودودة التبغ ذات القرن (Manduca sexta)، وذباب الفاكهة (Drosophila melanogaster)، والتي تحتوي جميعها تقريبا على نفس عدد المستقبلات الحسية الكيميائية مثل الكبيبات الشمية. (الكبيبات هي هياكل كروية في الدماغ تتلقى إشارات شمية).

وكتب الباحثون أن في A. aegypti يوجد على الأقل ضعف عدد المستقبلات مثل الكبيبات، وهو "عدم تطابق مذهل".

وتشير النتائج إلى وجود نظام شمي غير تقليدي يشتمل على مستقبلات حسية متعددة داخل الخلايا العصبية الفردية.

وخلص الباحثون إلى أن "التكرار الذي يوفره نظام حاسة الشم قد يزيد من متانة نظام حاسة الشم للبعوض ويفسر عدم قدرتنا الطويلة الأمد على تعطيل اكتشاف البعوض للإنسان". 

ويتمثل الهدف طويل المدى للبحث في إنشاء طارد محسن للبعوض يخفي بشكل فعال الرائحة البشرية أو يطور عوامل جذب تشتت البعوض عن وجبته.